جاءت أهمية الد ا رسكة من كونها ترتبط بالحديث النبوي الشكريف الذي لم يحظل بالد ا رسكات، وسكبب ذل الموقف الذي انقسكم فيه العلماء من الاسكتشكهاد بالحديث النبوي الشكريف، وهي قضكية قُتلت بحثاا، إضكافة إلى الجانب التطبيقي الذي يتركز في د ا رسكة الجموع في سكياقها في الحديث النبوي الشكريف وربطها بشكرح الحديث ومدلوله. تعتمد الد ا رسككة على المنهلا الاسككتق ا رئي الوصككفي الذي يتلخص في اختيار الجموع م وضكوعاا للد ا رسكة، ثم اختيار الحديث النبوي الشكريف يصككحيح مسكلمل ليكون المصككدر الذي تعتمده الد ا رسككة في تحليل السككياقات النصكككككككية التي وردت فيها الجموعج لتكشكككككككف عن الجانب الدلالي، وعن إسكككككككهام الجموع في خدمة المعنى، وعناصر التداول فيه، وكل ذل يسير وفق خطوات البحث العلمي المعتمدة على الآلية المكتبية. ط ومن أهم النتائلا التي توصلت إليها الد ا رسة أن الجموعجميعها جاءت مرتبطة بدلالتها في الحديث وكانت خادمة للمعنى ودالة دلالة مباشرة على المعنى المطلوب، ويعدُّ الحديث النبوي الشريف مصداا ر للثروة اللغوية إذ احتوى على شواهد تعدُّ حُجةا في التدليل على القاعدة النحوية والصرفية وغيرها، وهذه الد ا رسة ركزت في الجانب التطبيقي على الأحاديث النبوية الشريفة التي جاءت مروية بلفظ الرسول صلى الله عليه وسلم. الكلمات المفتاحية: الجموع- الدلالة– الحديث النبوي.