السنة | 2024-06-30 |
---|---|
التخصص | ماجستير اللغة العربية وآدابها |
العنوان | الخبر والنعت والحال مجيئها اسماً مفرداً وجملة دراسة تركيبية دلالية في كتاب العمدة في الأحكام للمقدسي |
اسم المشرف الرئيسي | باسل فيصل سعد الزعبي | - |
اسم المشرف المشارك | | |
اسم الطالب | أحمد محمود أحمد القاسم | - |
Abstract | جاءت أهمية البحث في كونه يتخصص في دراسة دلالة مجيء الخبر والنعت والحال مفردًا وجملةً في الحديث النبوي الشريف، حيث إن للحديث مكانة في اللغة والشرع؛ وأن الأحاديث هي كلام عربيُّ، نطق به أفصح من تكلم العربية، ويهدف البحث إلى استخراج الخبر المفرد والجملة، والنعت المفرد والجملة، والحال المفردة والجملة، من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ، وتحليل الوظيفة الدلالية الناتجة عن المستوى النحوي لكل منها، واختار الباحث كتاب (العمدة في الأحكام للمقدسي)؛ لأنه يحتوي على أحاديث الأحكام، التي أخرجها البخاري ومسلم، وهذه الأحاديث كثيرًا ما يرجع إليها المسلم في علاقته مع ربه، وعلاقته مع الناس، وطبق علي بعضٍ منها دراسة الدلالة عن طريق استخراج كل من الخبر والنعت والحال، وعمل على تبسيط غريب الحديث، وإعراب الشاهد من الحديث، وشرح بعض قضايا فقهية تتعلق بمفهوم الدلالة، لما له من أثر في معنى الحديث، وكما لا يخفى عليكم أهمية التعرض لمسائل الفقه، من باب ما يعرف بأدب الاختلاف، واستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، الذي يقوم على استخراج مواطن الخبر والنعت والحال، المفرد والجملة، ثم بيان الوظيفة النحوية التي ينتج عنها الوظيفة الدلالية، والأغراض المعنوية من استخدام هذه الموضوعات النحوية في التراكيب السياقية. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج من أهمها: وجود الخبر المفرد والجملة في الأحاديث النبوية، وتنوع الصيغ التي جاء عليها الخبر، واختلاف دلالات النعت وتنوعها، فكان منها دلالة التوضيح والتخصيص والمدح والذم، ومجيء الحال على صور متعددة، واختلاف الدلالة من صورة لأخرى. الكلمات المفتاحية: الخبر، النعت، الحال، المفرد، الجملة، الدلالة |
الأبحاث المستلة |